تمنيت ان يكون هذا الموضوع انذار الى الذين يبيعون ذمتهم من اجل فطور وتصحو ضمائرهم لاني اعتقد انهم ليسوا في حاجة . ولكن للأسف مازال الوضع على ماهو عليه .
والمصيبة الكبرى انك لو مررت في الصباح من عند بيت هذا المعقب فسوف ترى سيارة البلدية وهي واقفه عند الباب .

خسارة الضمير ينباع من اجل فطووووووووووووووووووووور