أخي و صديقي صدى و الوجدان وكل من زار هذه الصفحه داعياُ وباكياً
أنار الله لكم سبلكم و جزاكم خير الجزاء
و أن حكينا أو سرجنا الكثير من الكلام عن أبن عمي و أخي المقرب و صديق لطفولتي
لن نوفيه حقه و الشهادة فيه مجروحه جدا
و الله ثم و الله ثم و الله أني لوجدت في وجه أحمد نور لم ألحظه في احد
و أبتسامه تستقبل كل من دنى مقبل جبينه.... رحمك الله يا أحمد ..
أنا لله و أنا اليه راجعون