الروعة في قدومك حيث لهفة أستاذي الفاضل/ أبو إسماعيل
سررت كثيرًا بحضورك هنا ،،
وماخطته يداي ماهو إلا غيض من فيضكم الكريم ،،
عطَّرت المكان والله بجميل إطرائك ،،
وصدقت فأغدقت ،،
ولاشــكـــر على واجــب، فالمؤمنون إخوة
وإن لم نلتقي لبعضنا في المصاب فلا خير في فرح جمعنا.
أكرر شكري وعميق امتناني ،،
ولك مني فائق الاحترام والتقدير ،،