معاذ المغرّد ,!
هكذا تكتبُ المعاناة .. مقال خرج من جنانِ شاعر
وخاطرة لامست المشاعر ,!
صدقني أسلوبٌ قصصي حجبَـتهُ ذات الحدث ... والمشهد المؤلم المخيّم بحُرقة على المكان ,!
العزيز معاذ مازالت الإنسانيّة تصرخ وتنادي أهل المروءات ,!
ومافتئ الإنسان عينه يفتك بنفسه المتمثّلة في صورة بشرٍ آخر !

كثيرةٌ تلك الصور المؤلمة ..
وقليلٌ هم من يشاهدوها بعين الحقيقة
حيوانيّة الإنسان طغت على أخلاقه فطفق يكيل الويل والسبّ والقذف
لما أسموهم قديمـاً ( غجر ) وذنب غجريّتهم أنّهم حاولوا أن يشاركوهم الأرض فقط ,!

معاذ سلمَ قلمك أيّها الشّريف ,!