نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

وكالمعتاد ... تجد المرأة نفسها محط تشبيهات الزوايا الجماليه في هذا الكون


إبتداءً بالورود وأنواعها

وانتهاءً بأآلات الموسيقى والعزف

لأنها وبلا شك ملعمة الجمال الأولى

أما عن تصنيف أنفسنا من أي نوع نكون ... فقد يكون هنا بعض التجمل

ولكن الحكم يأتي من الوسط المحيط


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

[move=right]
شكراً أختي الكريمه شعاع على موضوعك الاكثر من رائع .. ولمزيد من مواضيع الإتحاف المزينه لأرجاء هذا القسم
[/move]