وماالذي يجعلنا نغرِّد سوى " الحب "
لمن هم معنا، ولمن فارقناهم رغمًا عنَّا،،
فبحبهم تبتهج الدنيا، ويسعد القلب، وتزهر الأرض الجدباء،،
وبفراقهم تتحول الحياة لجحيم من الفقد والآلام.

تعطَّرت أجواء تغاريدي
بقدومك خزامى
(فعلى الرحب والسعة)