نعم الله يديم المحبة
تمنيت أحضر لكن حصل لي ظرف واظطريت اغادر المنطقة
كل عام و انتم بالف خير وسلام و محبه
دمت بود
نعم الله يديم المحبة
تمنيت أحضر لكن حصل لي ظرف واظطريت اغادر المنطقة
كل عام و انتم بالف خير وسلام و محبه
دمت بود
كم جميل لقاء النقاء والإخاء ..
رجــال تستأنس بحديثهم ..
شكراً أبا نزار شكراً الشفق شكراً صدى الوجدان شكراً أبونورة.
شكراً كثيراً يا عبادي.
فعلا ليلهـ بألف ليلة
اخوهـ وتفاهم وحب
شكرا لكل من حضر
وشكر كبير لصاحب هذهـ العدسهـ
السحر الحلال وعبادي
والشكر الكبير لرباننا الاستاذ ابو اسماعيل
والاستاذ الشفق ،صدى الوجدان
ولشيخنا الفاضل / ابو حذيفه
ولمشايخ التراث الغالي أبو زهير و جعبور
الشكر ايضا للجميع من اعضاء ومشرفين
تحيه لكم
ماجد
Still As years ,,,!
شكرا لك من ساهم في هذا التجمع
وكم سررت بالتعرف على الاعضاء
شكراً شكراً صدى الوجدان شكراً الشفق شكراً ابو نزار شكراً أبونورة.
شكراً السحر الحلال شكراً عبادي.
جعل الله جهودكم الاخوية الصادقة في ميزان حسناتكم ..
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
عبادي حريف تصوير
![]()
Still As years ,,,!
كان لقاءً عفوياً رائعاً و جماله في عفويته . .
تشرفت بلقاء إخوة لم أعرفهم من قبل و إخوة عرفتهم و شد بنا طول العهد ليحط رحاله في هذا اللقاء . .
نسأل الله أن يجمعنا مجدداً على الخير . .
ياعيبتاه محد لقط لي ولا صورة
لكن امباينه المره الجايه ايجي بواحد يصورني
الله يديم المحبه بينكم ويسعدكم
وسعدنا بشوفت هذي الوجيه المنوره
شكرا
لقد كان لقاء مميزا بكل ماتعنيه الكلمة , على الرغم من أني لم أحضر إلا متأخرا,00
الشكر الجزيل لي من قام بإجراء هذا اللقاء0
ماشاء الله تبارك الله
الله يسعدكم دنيا واخره
وعساكم من عواده
فيان امقدوره حق امحشوش![]()
بارك الله فيك حفيدي
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .