يا أبن العشرين خريفا
طيب الله مسائك
وشفاك من كل نصب وسقم وعافاك
ستقرأك وتغوص في أعماقك
وستعمل على رضاك وإسعادك
فهي أقرب إليك من انفاسك
وكما كانت سبب جروحك وآلامك
ستكون مصدر سعادتك وهنائك
مرحبًا بالشفق
وطيّب الله كل أيامك يا غالي
حتمًا سيقرأُ الحرفُ ذاته حتى وإن لم يقرأُه أحد,
أحيانًا نُفضِّلُ طعم الجِراح على طعم السعادة ليس لشيئ ولكن لأنها أصفى من غيرها,
ولن نخشى على أرواحنا من الألم لأنها قد أدمنتهُ,