...وعلى أنغام الموت
خاصرها والذكرى تتلو تعادويذ بقاء
وظلاّ يراقصان القمر
والنور المتساقطُ جمالاً من وجنتها يرتّب الحضور
وليس ثمّة أحد
سوى النّبض , والأجساد /!

وهناك رقصا للحبّ تارة , على معزوفة القلب
وللموت تارة , على ألحان التوت ,!


دمتَ صديقي السّاهر ,لنرقص على أطراف جمال حروفك