دنت شمس عام 1429 وقرب رحيلها
اشرقت تلك الشمس
باحزانها اكثر من 360 يوما
كان الفرح قليل والحزن كثير
اختفت شموس العديد من البشر
واشرقت شموس ملايين على كوكب الارض
تمنى الكثيرين ان يتحقق لهم مع اشراقة عام 1429 الكثير من الاماني فرضوا بالغنيمة الاياب
هاهي صحائف البشر لهذا العام تكاد تغلق وقد كتب فيها ماهو حسن وماهو سيىء
هذا العام بمجمله ازف للرحيل
فيكف تحب ان تودعه حيث ان العبرة بالخواتيم
هل بوصل من قطعنا من الاقارب
ام بكثرة الاستغفار لعل الله يغفر مامضى
ام بالجد بالطاعات في الباقي من الايام
ام برفع الظلم عن من ظلمت ؟
قال الرسول عليه الصلاة والسلام في خطبة الوداع 0( لعلي لا ألقاكم بعد عامي هذا)
ورحل حبيب البشر بعد هذا العام
وحيث قد استدار هذا العام هيئته فاختر ماشئت من الوادع فان عقارب الساعة لاتعود للوراء
جزاك الله خيراً أخي الكريم على ما قدمته لنا


رد مع اقتباس