يااااااااااااه

كم هي قاسيةُ تلك الحِكاية
وكم هي حارقةٌ تلك الحروف

عزيزي صالح نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ابتسم وتذكّر
بأن ما أصابك لم يكُن لِيُخطئك وما أخطأك لم يكُن لِيُصيبك
وكل شيءٍ بيد ربّ قادرٍ كريم

أسرتني كثيرًا هُنا

أسأل الله أن يُسعدك

دمت بود