بسم الله الرحمن الرحيم ..
الجار هذا .. إن صلح كان كالأخ ..
وإن ساء فهو كما الشوكة في الحلق .. لا يزيله إلا أن يأخذه الله تعالى أو تتنحى عنه .
فإن كان لي جار جائر .. فالشكوى على الله .. وأحاول أن آخذه بالحسنى .
فإن صلح كان بها ونعمَ .. وإلا .. فالحل يكون على قدر الأذية ..
شكراً لك طرحك الرائع .. وبمثلك يرتقي المكان ..
........
بالنسبة لي / عصبي أسأل الله العفو والعافية .
قد تصل بي معه لأشياء لا تحمد عقباها .. لكن الحمدلله .. أنعم الله علينا بحسن الجيرة .