ومما يؤسف له أن بعض شبابنا قد تنكر لعاداته وأخلاقه من خلال تعامله واهتمامه ومظهره وكلامه.. فأخذ من العولمة لوثاتها، ومن التقنية مضارها، ومن الأخلاق أسافلها؟! فيا ليت شعري متى يفيق هؤلاء من سباتهم؟ ويستوعبوا مخططات أعدائهم؟ وينهضوا بأنفسهم؟ ويسعوا في إعزاز أمتهم؟!
ختاماً، أملنا بالله عظيم، ولكن لا بد من العمل الجاد في نفع شبابنا وإشغال أوقاتهم ليكونوا منتجين، لأن الشباب والفراغ مفسدة للمرء أي مفسدة.
*****************
نسأل الله الهداية للجميع ولزوم الصراط المستقيم
جزاك الله خيرا وبارك فيك أخي الفاضل
بارك الله فيك اخي اليتيم على هذا التعليق الرائع ونسأل الله الهداية لجميع شباب المسلمين