تشرفت هذا اليوم بلقاء الخلوق/ حذيفة وهو في طريقه للمملكة المتحدة
دماثة خُلقه تجبرك على إحترامه نقش له في القلب مكانه هنا وإزدادت
بعد لقائه وأسأل الله أن يقر به أعين أبويه .
والشكر لهذا المنتدى الذي عرفني برجال قل أن تجد أمثالهم في هذا الزمن
ولا يقدرون بثمن من ندرتهم.
نسأل الله ان يديم لُحمتناوأن لايفرق شملنا.
"وأن يحفظ حبيب قلبي حذيفة في حله وترحاله وأن يعيده لنا سالماً غانماً ويوفقه لنيل مراده.
وأن يجمعني ببقية الزملاء ونحن على قلب رجل واحد
حذيفة أنت في