ولن اعدل شيئا ايضا
نقاشا فقط
ولن اصمت في حق
ولن اعدل شيئا ايضا
نقاشا فقط
ولن اصمت في حق
التعديل الأخير تم بواسطة ماجد الحدادي ; 29 -12- 2008 الساعة 07:10 PM سبب آخر: الحكمه
Still As years ,,,!
إذا كانت هذه القصة حقيقية فهي مصيبة عظمى
فاطمة المطيري
متعلمة موظفة متصلة بالعالم عبر الشبكة العنكبوتية
وتبحث عن الحرية
أي حرية؟؟؟؟!!!!
إذا لم يكن التبرج والسفور والاختلاط
غفلت عن مراقبة الخالق لها
وغفل عنها الرقيب فتجاوزت الحد إلى حدود!
لا احد يعلم أين الحقيقة
ولكن بالتاكيد هناك شئ مزعج في الــ (حكاية)
اللهم ثبتنا على دينك
وتوفنا مسلمين وبما ارتضيت لنا من دين0
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !