ولتكن الكلمه الاخيره
ان كنت سازداد وعيا بفكري باقتناع حيال ايماني بشيء معين
فسأفضله جهلا ان كان للعمله اكثر من وجه ولكنها ليست عمله
وان كان ترديد ما يحيكه المبشرين من اعداء الامه للامه
صار يلتمس له الف عذر باسم الشريعه ايضا
فلا ضير يوجد ولا مضره في الاستمرار بنقاش لا فائده فيه
ماكتب يعبر عن رأيي ولا احد له القدره بتأثير معين على ما قد يكتب
ولكن الهي يا حافظ السموات والارض
باسمك الاعظم
احفظ اخواننا واخواتنا من الضلال
بحفظك
تحيه