0
0
0
على قمه جبل يدعى الشوق كنت أجلس..
ولخلايا الشوق في جسدي كنت أهمس..
لاتقلقي .. لاتحزني .. لاتسأمي..
فأميرتي لن تتركني.. لقد وعدتني بزياره..
نعم في وداعها وعدتني..
وأنا على يقين تام بأن تلك الشمس لن تبقي في كوني من الظلام ذره
وستنشر العبير في الدنيا كلها ..
فهي ايضا ورده..
وهي ملاك.. إذا تهادت تهادى معها الرق ..
هي كاس كلما شربت منها زاد عطشي لها ..
هي جنه تسكن قلبي ..
ياأيتها الخلايا..
لاتعجبي ان تأخرت..
فهي ان تأخرت.. فقط لتتلاعب بك..
أميره هي .. ويحق لها الدلال .. !!
وهاهي أقبلت كأنها زهر الأقحوان..
ممتلئتاٌ خجلاًعابثاً.. وفي ثناياها يختبئ الحنان..
نظرتها .. تبعث بي لديار الجنون .. وتعيدني ابتسامتها ..
تضمئني وجنتاها.. ويرويني شلال الليل على كتفيها..
ليتها تفهم كم أحبها ..
تتلاعب فيي بكلماتها المعاتبه الرقيقه ..
ثم تبتسم وأرى اللؤلؤ في ثناياها..
فانسى كل العتب .. واركض نحوها ..
لاردد.. اشتاق اليك..
اشتاق اليك..
اشتاق اليك..
0
0
0
مخرج00
هي فقط كلمات لم أستطع كبح جماحها..