الله ياشااااااااااعر
ومن منَّا لم تدكّه الجراح والطعون لكن ..
بعض الجروح لاجت من أغراب عادي ....... والجرح موووووووووت لاجا من أحباب
لذلك جرح الغريب حتمًا سيندمل،
وجرحك.. سيتلاشى بين أحضان من ستقرؤك بصفاء ذات يوم،
وسيجبر كسر الجناح، وتؤنس الوحدة،
وعندها لا ألم ..
لولاي شغوفة بالتنقُّل بين اجتياحاتك لظللت هنا
أضمّد نزيف حرفك، واستمتع بصدق أحاسيسك.
أستاذ. إجتياح
وها أنا مأسورة مجدَّدًا بين طيَّات إبداعاتك
وتكبَّلْتُ عند " إقرئيني بصفاء "
متألِّق دومًا يازعيم الحرف.
تقبل مروري وإعجابي الدائم لهكذا نَظْم.
تحياتي وتقديري،،
مرحبًا لهفة
حقًا من منّا لم تدّكه الجراح
ولكن تبقى الروحُ متمسِّكةً بقشّة الأمل
وحتمًا ستقرأُ وتقرأُ وتقرأ
ولكن يظلُّ طعم الألم مر
ويظلُّ شعور الفقد قاسي
لهفة
شكرًا على هذا الإحساس وكل هذا الإطراء
جدًا مسرور بهكذا شعور وهكذا وصف