أ
أمــل
خيط وردي يوصل..
ما بين اليأس والأمنية
يتمدد ببسمة .. ينكمش بدمعة
انتظار
نبضات أنفاس تترنح على محطة قطار
تترقب وصول صوت أو طيف أو دخان
تتململ .. تعد دقات الساعات ..
ولا تملك الا التوقف هنالك ..
والترقب والاحتضار ..
أحلام
أجنحة أمنية محلقة بسحب الخيال
تتراقص بمدن الواقع ..
تنتظر لحظة حرية او احتلال ..
ما أكثرها الاحلام ..
ما أقل عجلات وصولها ..
لمطار الواقع والتعقل ..