الحقيقة ومن خلال بحثي وقراءتي عن الحجامة فإن على المرء إجراءها سواء وجد السبب لذلك أو لم يوجد وذلك عائد لما يأتي :
- سنة نبوية أوصى بها الرسول المصطفى عليه الصلاة والسلام .
- أن الدم الخارج مع الحجامة هو دم فاسد عبارة عن أخلاط خروجها من الجسم أفضل من بقائها .
- وقاية من الكثير من الأمراض وقد أثبت ذلك الطب الحديث .
أما الحالات التي تفيد فيها الحجامة فهي كالآتي :
تفيد الحجامة فيما يقرب من ثمانين حالة ما بين مرض وعرض، وذلك طبقًا لنتائج الخبرة العملية التي سجلها الممارسون هنا وهناك، ومن تلك الحالات على سبيل المثال: الروماتيزم، والروماتويد، والنقرس، والشلل النصفي، والكلى، وضعف المناعة، والبواسير وتضخم البروستاتا، والغدة الدرقية، والضعف الجنسي، وارتفاع ضغط الدم، وقرحة المعدة، والقولون العصبي، والتبول اللاإرادي في الأطفال فوق خمس سنوات، وضيق الأوعية الدموية، وتصلب الشرايين، والسكر، ودوالي الساقين والخصية، والسمنة، والنحافة، والعقم، والصداع الكلي والنصفي، وأمراض العين، والكبد، والكلى، وضعف السمع، والتشنجات، وضمور خلايا المخ، ونزيف الرحم، وانقطاع الطمث، وغير ذلك كثير.


رد مع اقتباس