الإرهاب ... قضية الأمس واليوم وأدعو الله أن لا تكون قضية الغد
فعقولنا تعبت من كثر التفكير في حال هذا الشباب الذي باع دينه ودنياه برخص
فأصبحوا يتربصون بأرواحنا في كل دقيقة ومن حيث لا يخطر ببال
فلم يعد في حساباتهم التمييز بين شيخ ورجل وامرأءة وطفل
فالجميع في نظرهم سواسي ويستحقون الموت
فسحق لهذه الشرذمة الضالة
وسحق لممولي تلك العقول المفخخه
ولتحيا يا وطني عزيزاًكما عهدناك
ولا والف لا للإرهـــــاب
خالص إحترامي لك اخى سيف الوطــــن