الحل كما ذكر أبو إسماعيل

لكن مشكلة الحل :

أنه يحتاج لانتظار طويل متألم حتى يأتي المهدي الذي يشتكي بالأدلة والإصرار والمتابعة


هذه مشكلتنا

لا نؤمن بقدرتنا على التغيير في وجه الواقع الذي جعلناه مقدسا بأخطائه التي نعرفها ولا نصر على إزالتها



مزيدا من الإيمان يا قوم