سيدة الطهر والنقاء...
المكوث في كنف الخيال نعمة
ولكنه ينقلب لنقمة إن طال و تغلغل في الأعماق
فما بالك بحقيقة,
تبدأ بحلم
ثم تجسد
ثم اختفاء
من الموت بمكان أن نتصور كم الحزن والألم و اللوعة التي تعقب هذا الشعور
لم يولد ذاك الحب ليخبو أو يتوارى أو تعصف به الأهواء
و لكن يد القدر عسراء .. تهدي الشوك , وتحتفظ بالورد
ورد حلمي....
قلمك لا يزال يهمي بالأناقة والرونق
جل امتناني