اضحكتني في البداية وتحسرت على حالنا في وسط الروايه

وابكيتني وذرفت دموعي في النهابة

وايقنت ان ما سطرت هو حالنا مع فارق الصواريخ التي تتساقط على احبتنا في غزة

واجساد مزقت في شوارعها 0

الصاعق اضحكت امة بكت على واقعها وعجزت والشكوى لله

اتمنى ان تكون احلام تتجسد لتصبح واقعاً على مصرح تل ابيب

دمت والتجديد مع الضاحك الباكي