لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: نشر العلم الشرعي أمان للمجتمعات المسلمة

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية عبدربه
    تاريخ التسجيل
    02 2008
    المشاركات
    3,500

    نشر العلم الشرعي أمان للمجتمعات المسلمة

    د. سعد الشثري:نشر العلم الشرعي أمان للمجتمعات المسلمة



    قال معالي الدكتور سعد بن ناصر الشثري عضو هيئة كبار العلماء إن الرجوع إلى العلماء وأهل العلم يحمي المجتمعات المسلمة من الضلال واتباع الشيطان، فقد رفع الله مكانة العلماء وأعلى درجتهم وجعل الرجوع إليهم من الواجبات المتأكدات.
    وأكد معاليه أنه إذا كانت هناك طائفة مهمتها أن تحمي البلاد بالقوة والسلاح فهناك طائفة أخرى تحمي البلاد من مضلات الفتن ومن الأفكار والعقائد الفاسدة.
    جاء ذلك في سياق المحاضرة التي ألقاها معاليه بجامع آل حفيظ بمحافظة الخرج بعنوان "العلم الشرعي أمان وأمل"، حيث تحدث عن أهمية طلب العلم والفوائد التي يجنيها الفرد والمجتمع من ذلك ومن أهم هذه الفوائد تحقيق الأمان وبقاء النعم واستمرار الخيرات، كما أن العلم أمان من الفهم السيئ للنصوص الشرعية والذي قد يقع لعدم طلب العلم وعدم الرجوع للعلماء فطلب العلم عبادة وحياة.



    العلاقة بين العلم والأمن

    يؤكد فضيلة الدكتور سعد بن ناصر الشثري أن نشر العلم الشرعي والمحافظة على هذه الشعيرة هو من أسباب الحفاظ علي النعم وعدم زوالها فإن الله عزَّ وجلَّ رفع مكانة العلماء وأعلى درجتهم { قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ } [الزمر: 9] . وقال تعالى: { يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ } [المجادلة: 11] .
    وقال فضيلته: ولأهمية العلم الشرعي جعل الله تعالى من الواجبات المتأكدات الرجوع إلى أهل العلم، قال سبحانه: {وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ} (7) [الأنبياء] . وبيَّن سبحانه وتعالى فائدة عظيمة بالتمسك بأقوال أهل العلم والرجوع إليهم، قال تعالى: { وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُوْلِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ } [النساء: 83] .



    الرجوع إلى أهل العلم

    لقد اشتملت هذه الآية على معان عظيمة وبينت أن شأن الأمن والخوف يرجع فيه إلى الذين يستنبطون الأحكام من كتاب الله عزَّ وجلَّ وسنّة نبيه صلى الله عليه وسلم، حيث قال تعالى في بداية الآية: {وَإِذَا جَاءهُمْ أَمْرٌ مِّنَ الأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُواْ بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُوْلِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلاَ فَضْلُ اللّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاَتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلاَّ قَلِيلاً} [النساء: 83] .
    فعدم الرجوع إلى أهل العلم ينتج عنه الضلال واتباع الشياطين. وفي آية أخرى يقول تعالى: {وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنفِرُواْ كَآفَّةً فَلَوْلاَ نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِّنْهُمْ طَآئِفَةٌ لِّيَتَفَقَّهُواْ فِي الدِّينِ وَلِيُنذِرُواْ قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُواْ إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ} [التوبة: 122] .
    فجعل هناك طائفة تحمي البلاد بالقوة والسلاح هم الذين ينفرون وطائفة أخرى تحمي البلاد من مضلات الفتن ومن الأفكار والعقائد الفاسدة.
    ومن هنا أكدت الشريعة على أهمية طلب العلم ورغَّبت فيه وقد جاء في الحديث أن طلب العلم فريضة على كل مسلم، وجاء في الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "فضل العالم على العابد كفضلي على أدناكم" وقال: "فضل العالم على العابد كفضل القمر ليلة البدر على سائر الكواكب"، فعلماء الشريعة يفضلون العباد ومن هنا رغب الشرع وأكد على أهمية طلب العلم يقول النبي صلى الله عليه وسلم: "من سلك طريقاً يلتمس فيه علماً سهل الله به طريقاً إلى الجنة" ويقول عليه الصلاة والنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي "إن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضىً بما يصنع"



    لماذا نطلب العلم؟!

    ولكن لماذا نطلب العلم؟ وما الفوائد التي نجنيها من طلب العلم؟ يقول فضيلة الدكتور سعد الشثري: نطلب العلم إرضاء لرب العزة والجلال ومن أجل أن نحصل على الدرجة العالية والمكانة الرفيعة في جنة الخلد. فهذا هو المقصد لطلب العلم والنية لا بد أن يكون العلم لهذه الأهداف فإحسان النية وتصحيحها من أعظم الواجبات خصوصاً إذا تعلق الأمر بالعبادات ومنها عبادة طلب العلم الشرعي.



    ابتغاء وجه الله

    وقد ورد أن من طلب علماً مما يبتغي به وجه الله لغرض من الدنيا لم يرح رائحة الجنة.
    أما الفوائد التي نجنيها من طلب العلم فهي كثيرة: أولها إرضاء رب العالمين وثانياً: الحصول على الحسنات والأجور المضاعفة، وثالثها: تصحيح الأعمال، فالعمل لا يكون صحيحاً ولا مقبولاً عند الله عزَّ وجلَّ حتى يسبقه علم صحيح بكيفية هذا العمل، من أدى العمل ولم يكن عالماً بطريقة أدائه على وفق ما جاء به الشرع فعمله مردود عليه كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: "من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد"، فليحذر الإنسان من البدع لأنها عمل بلا علم فهي تقرِّب إلى الله، لكنها تؤدى بغير علم شرعي صحيح مؤصل، ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم: "كل بدعة ضلالة"



    الحذر من العقائد الفاسدة

    والفائدة الأخرى التي نجنيها من العلم الحذر من العقائد الفاسدة، فالعقيدة الفاسدة سبب للضلال وسبب لمحق البركة وزوال النعم ومن فوائد العلم الشرعي البعد عن السلوكيات المخالفة للشرع سواء في الاعتداء على الآخرين بسفك دمائهم أو أخذ أموالهم أو انتهاك أعراضهم لأن طالب العلم بين عينيه قول النبي صلى الله عليه وسلم: "إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا في بلدكم هذا في شهركم هذا"



    الأمر بالإحسان

    فإذا طلب الناس العلم والتزموا به أمن بعضهم جانب البعض الآخر فاستقرت أحوالهم وكذلك يترتب عليه أنهم يتعلمون حسن الخلق الذي جاء في الكتاب وجاء في السنة فتصفو أحوالهم وتتحسن علاقاتهم لأن بين أعينهم قول الله تعالى: {وَقُل لِّعِبَادِي يَقُولُواْ الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنزَغُ بَيْنَهُمْ } [الإسراء: 53]. بين أعينهم النصوص الآمرة بالخلق الحسن. عندما يتعلم الإنسان ويعلم أن من أحكام الشريعة الأمر بالإحسان {إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاء ذِي الْقُرْبَى } [النحل: 90]. إذا سرى هذا الخلق في المجتمع الإسلامي حينئذ يكون أمة واحدة ينطلقون من قول الله عزَّ وجلَّ { وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ } [المائدة: 2].



    العلم وحقوق الولاية

    إذا طلب الناس العلم والتزموا به عرفوا حقوق الولاية فجاء السمع والطاعة لولاة الأمر تقرباً لله عزَّ وجلَّ ورغبة في الأجر الأخروي وحباً للخير لهذه الأمة وطالب العلم هنا بين عينيه قول الله عزَّ وجلَّ: { أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ } [النساء: 59] . وقول النبي صلى الله عليه وسلم: "ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم" وذكر منهم رجلاً بايع إماماً من أجل الدنيا إن أعطاه منها وفيه وإن لم يعطه منها لم يفي"
    ويقول صلى الله عليه وسلم: "اسمعوا وأطيعوا لمن ولاه الله أمركم ولو كان عبداً حبشياً كأن رأسه زبيبة" ويقول صلى الله عليه وسلم: "اسمع لإمامك وأطع وأن أخذ مالك وضرب ظهرك"
    فالمقصود أن طلب العلم الشرعي أمان للمجتمع وسبب من أسباب بقاء النعم واستمرار الخيرات ومن هنا فلا بد من احتساب الأجر ببذل السبب في طلب العلم الشرعي حتى نكون بذلك ممن حقق مقصود الشرع في نشر العلم في الأمة.



    العلم أمان من الفهم السيىء

    ويؤكد فضيلة الدكتور سعد الشثري أن العلم أمان من الفهم السيىء للنصوص الشرعية، فقد يأتي الإنسان وينزل الآية في غير مواطنها، قد ينزل الإنسان قوله تعالى: { وَقَاتِلُواْ الْمُشْرِكِينَ كَآفَّةً } [التوبة: 36] . على غير مواطنها، فيقاتل المعاهد أو المستأمن لأنه فسر المقاتلة بأن المراد بها القتل وهناك فرق بينهما ففرق بين آية القتل وآية القتال { قَاتِلُواْ الَّذِينَ يَلُونَكُم مِّنَ الْكُفَّارِ } [التوبة: 123] . هذا أمر بالمقاتلة وليس القتل، ولذلك كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يقتل من عاهده ولا من دخل في بلاد الإسلام بأمان ولا يبادر إلى قتل الإنسان حتى يعرض عليه التوحيد والإيمان.
    وقد نشأ الفهم السيىء عند هؤلاء للنصوص الشرعية لكونهم لم يرتبطوا بعالم موثوق في علمه وكذلك يستفيد الإنسان من العلم الشرعي وارتباطه بالعلماء السمت الشرعي الديني لأنه يكون في هذه الحالة من أحرص الناس على تطبيق الشريعة والعمل بما فيستفيد من الارتباط بالعلماء علماً نافعاً وسلوكاً طيباً من خلال اقتدائه به وعمله بهديه وسمته.



    مع
    وقات في طريق طلب العلم

    بعض الناس يقعد عن طلب العلم ويقول فهمي ضعيف وحفظي قليل. فلماذا أطلب العلم كلما عرضت لي مسألة سألت عنها؟ وهذا عنده معوقات طلب العلم التي تحدث عنها فضيلة الدكتور سعد الشثري الذي قال إن مثل هذا التفكير من تخذيل الشيطان لأن طلب العلم يؤجر عليه الإنسان سواء حفظه أو لم يحفظه سواء فهمه أو لم يفهمه فجلوس الإنسان في حلقات العلم يؤجر عليه "إذا مررتم برياض الذكر فارتعوا" ومن أشنع الذنوب إعراض الإنسان عن الشريعة لا يتعلمها ولا يعرف أحكامها {أَوْ سَنَجْزِي الَّذِينَ يَصْدِفُونَ عَنْ آيَاتِنَا سُوءَ الْعَذَابِ بِمَا كَانُواْ يَصْدِفُونَ} (157) [الأنعام] .
    ومن معوقات طلب العلم أن يستجيب الإنسان إلى دسائس الشيطان الذي يوسوس لأحدهم فيقول له إنك أتيت إلى الحلقة بهدف دنيوي ومن أجل أن يقال عنك طالب علم فينبغي للمسلم ألا يستجيب لهذه الوساوس، فهذا تلبيس وتدليس من إبليس على المسلم ألا يستسلم له وعلى المسلم أن يصحح النية.



    الانشغال عن العلم

    ومن أهم معوقات طلب العلم صرف الإنسان أوقاته في أمور لا تفيده ولا تنفعه، إما بحياة عابثة ولهو لا قيمة له، سواء بالألعاب الإلكترونية أو بالنظر في قنوات تليفزيونية أو غير ذلك من الأمور المشغلة عن طلب العلم وعما يفيد الإنسان، فعلينا أن نربي أبناءنا على حياة الجد والانتفاع بأوقاتهم وشغلها بما يفيد وبما يزيد من رفعة الإنسان في الدنيا والآخرة، فلا بد أن تنتبه الأمة إلى مسألة إشغال الشباب بالعبث وبما لا يفيد والتي منها جعل القدوات والنماذج المقدمة لهؤلاء الشباب قدوات ونماذج سيئة ليقتدى بهم في العبث واللهو أو السوء والشر، فنحن في أمس الحاجة إلى جعل الأمة مشغولة بما يفيدها وينهض بها.
    ومن معوقات طلب العلم الانشغال بأمور لا فائدة ولا طائل منها ومثل هذه الأمور تضييع الأوقات التي كان من الواجب شغلها بما يفيد وينفع وما أكثر الأوقات التي يضيعها الناس في القيل والقال والخوض في مسائل لا جدوى من ورائها. ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم: "إن الله كره لكم ثلاثة..." وذكر منها قيل وقال فضلاً عن أن يكون الحديث والمجالس تعقد للقدح في الآخرين والغيبة والنميمة، وقد حرَّم الله عزَّ وجلَّ ذلك خصوصاً إذا كان القدح في علماء الشريعة فهذا من أشنع الذنوب وأكبر الآثام أو قد يظن البعض أن القدح في العلماء نوع من طلب العلم وهذا من تلبيس إبليس ومن قلب الشيطان للمفاهيم في قلوب هؤلاء.
    إن القدح في العلماء خصلة من خصال النفاق والمنافقين هم الذين كانوا يتكلمون في صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم الذين يعلمون الخلق.



    العلم والدعوة إلى الله

    ومن المعوقات التي تصد عن العلم عدم عمل الإنسان بعلمه الذي حصله فيؤدي ذلك إلى فقد البركة لهذا العلم ومن ثم ينسى قريباً. ومن هذه المعوقات ألا يعلِّم الإنسان ما تعلمه فكلما تعلمت من علم فبلغه إلى غيرك ولو كان معلومة واحدة "بلِّغوا عني ولو آية" كما في الحديث.
    وقد تواترت النصوص بالترغيب في الدعوة إلى الله والحث على ذلك وبيان عظم أثره وفائدته قال سبحانه: {قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي } [يوسف: 108] .
    فكل من كان تابعاً للنبي صلى الله عليه وسلم فإنه يقتدى به في الدعوة إلى الله وقال جلَّ وعلا: {ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ } [النحل: 125] . وهذا أمر عام للأمة كما ورد في النصوص التي تبين أن الداعية إلى الله يكون له أجر على دعوته ويكون له أجر مماثل لأجل كل من عمل بدعوته ولذلك قال صلى الله عليه وسلم: "من دعا إلى هدى فله أجر مثل من عمله لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً"



    لا تلتفت إلى هذه المعوقات

    واختتم فضيلة الدكتور سعد الشثري محاضرته ببيان أن المعوقات التي ذكرت في سبيل طلب العلم لا تعيق إلا ناقص عقل غير متفكر في العواقب، وأما المتأني الذي يفكر في عواقب الأمور ويعرف مقدار نعمة الله على العبد بجعله من طلبة العلم الشرعي فإنه لا يلتفت هذه الصوارف ووساوس الشياطين في ذلك.
    فالله الله في طلب العلم وتعلمه وتعليمه وليكن بين أعيننا جميعاً قول النبي صلى الله عليه وسلم: "خيركم من تعلَّم القرآن وعلَّمه" حتى نكون بذلك خير أمة أخرجت للناس

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية ا.عبدالله
    صديق الضوء
    تاريخ التسجيل
    07 2007
    المشاركات
    6,412

    رد: نشر العلم الشرعي أمان للمجتمعات المسلمة

    جزاك الله خيرا على الطرح المتميز ولا يخفى على الجميع أهمية العلم

    أسأل الله أن يرزقنا علفما نافعا وورزقا طيبا وعملا متقبلا

  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية عبدربه
    تاريخ التسجيل
    02 2008
    المشاركات
    3,500

    رد: نشر العلم الشرعي أمان للمجتمعات المسلمة

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خادم الدعوة مشاهدة المشاركة
    جزاك الله خيرا على الطرح المتميز ولا يخفى على الجميع أهمية العلم

    أسأل الله أن يرزقنا علفما نافعا وورزقا طيبا وعملا متقبلا
    اخي الفاضل خادم الدعوه وفقك الله . وأشكرك على الاطلاع والمرور

  4. #4
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية هادي

    المنتديات الإسلامية
    تاريخ التسجيل
    12 2005
    المشاركات
    5,810

    رد: نشر العلم الشرعي أمان للمجتمعات المسلمة

    حفظ الله الشيخ وبارك الله فيك أخي عبد ربه


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية عبدربه
    تاريخ التسجيل
    02 2008
    المشاركات
    3,500

    رد: نشر العلم الشرعي أمان للمجتمعات المسلمة

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اليتيم 1 مشاهدة المشاركة
    حفظ الله الشيخ وبارك الله فيك أخي عبد ربه
    جزاك الله خير وبارك الله فيك وفي أعمالك. وأشكرك على المرور

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •