فبكى ...
وقال سامحيني ...
من أنا لتتزوّجيني ...
ولكن ...
قبل أن تترُكيني ...
أريدُ منكِ أن تعديني ...
أن تعتني جيداً بعيوني ...




نزاز قباني كم هو عظيم هذا الشاعر !!!

شكرا .. شكرا .. شكرا .. { صفحة رقم 6 } على الذائقة الجميلة .