حتى الجبابره بكت من ظلم صهيون لم يكف هذا العدو والنوم يغفونا يا أمة الإسلام إنهضوا ماذا ترجون هل تترقبوا صلاح وخالداً يأتون ؟ لا زلنا في حانة الزير والظلم يحذونا فمتى تنتفض يا زير فالموت يكسونا
وسنزال في تلك الحاناة حتى تتغيّر قُلوبنا
فلا يغيّر الله ما بقوم حتى يغيّروا ما بأنفُسهم