يسوّغ للمؤمن أن يسأل عن كل رؤيا ومنام رآه، بل يكون عاقلاً فطناً.
كما لا يليق تضييع الأوقات بالجلوس لتعبير الرؤى أو نشر الهواتف والعناوين، والمراسلات، وإبراز وسائل الإعلام للقضايا الشخصية والمنامات الخاصة، فإن هذا من عدم الستر، ومن الترويج الفاسد لهذه البضاعة، وتضليل الناس وتشويش عقولهم وقلوبهم، ومع ما يضاف إلى هذا العبث من حب الشهرة والظهور، وعطف الناس إليهم مما هو فتنة للناس لهم.
**********
جزاك الله خيرا وبارك فيك أخي عبد ربه

على هذا الجهد الملحوظ في هذا القسم
تقبل شكري وتقديري