أهـ يا نفسي مواجهات صاخبه داخل منحنى تشتت وإستسلام ورضوخ لقانون أزلي وصراع خلفت خلفه شظايا فأخذ يلم بعضي بعضي وحملتها إلى بوابة الأمل ولكن لا زال الطريق مظلم ولا زلت في مكان متشعب الطرقات ولا زال التحدي يحارب الإستسلام ولا زال ذاك الغريب يحيرني فهل أركض خلفه لعلا هناك علامات أو أصرخ لعله مجيب للنداء....؟