هل تؤمن بالحظ

في الكثير من امور حياتنا يبتسم لنا الحظ بعد توفيق الله تعالى وعونه
فنحقق الكثير من احلامنا وآمانينا ورغباتنا .
واحيانا نجد انفسنا عاجزين عن تحقيق ما نصبو إليه ونتأمله فنندب حظنا العاثر
سؤالي ( هل تؤمن بأهمية الحظ في التوفيق أم إن الأمر يعود لمدى اجتهاد المرء ذاته
وسعيه وعمله بعد توفيق الله )


تحياتي وتقديري

[الفاروق]

الشفق
أشكر لك طرحك

اما الحظ فلا أؤمن به البته .

كل الأمور تسير بالأقدار
لا أقول حظا
بل أقول
فعلت بالأسباب فكُتِب لي كذا وكذا

وإن كان خلاف ذلك
فسأتقدم للإختبارات الفصليه دون إستذكار
وكلي أمل بحظي أن يقف معي .
أيعقل !!!
طبعا لا

هذا رأيي
ولك تحيتي

الشفق
أشكر لك طرحك

اما الحظ فلا أؤمن به البته .

كل الأمور تسير بالأقدار
لا أقول حظا
بل أقول
فعلت بالأسباب فكُتِب لي كذا وكذا

وإن كان خلاف ذلك
فسأتقدم للإختبارات الفصليه دون إستذكار
وكلي أمل بحظي أن يقف معي .
أيعقل !!!
طبعا لا

هذا رأيي
ولك تحيتي

هلا وغلا ( فاروق ) وتحية عطرة
من المؤكد إن كل شيئ بقضاء وقدر
ومن المؤكد إن العمل بالأسباب لا ينافي التوكل على الله
ولكن ألا ترى معي إننا احيانا نجد أنفسنا في حاجة ماسة لبتسامة بسيطة
من الحظ ليقف معنا حتى وإن عملنا بالأسباب .


تحياتي وتقديري

[الفاروق]

نعمل بالأسباب لإنجاز شيء ما

فيكف يبتسم الحظ ليتتم عملنا بالإسباب ويكون عاملا مهم في إنجاز العمل ؟؟

[وفاء]

الحظ ذكر فى القران

[الفاروق]

أين ذكر الحظ في القرآن ؟

[ماجد ازيبي]

بصراحة شديدة انا أومن بالحظ بالنسبة لورودة في القران ورد بقولة تعالى { وما يُلقاها إلا ذو حظ عظيم }صدق الله العظيم شكراً يالشفق

[الفاروق]

ولا ندخل في التفاصيل
هنا يمكن ان أغير نظريتي وأقول
لعل هناك حظ

شكرا ماجد

[حدادي]

أين ذكر الحظ في القرآن ؟


نعم ذكر قال تعالى(ومالقاها الا اللذين صبرو وما يلقاها الا ذو حض عظيم)

[ناصر حكمي]

بعض الامورسهلة ممتنعه
لاتحتاج إلى الوقت أوالجهد الكثير فقط بعض الإهتمام والتفاؤل
(((( الفاروق 00 نعم نعمل بالاسباب ولكن لاضير في التفاؤل وفي انا الحظ قد يحالفنا في انجاز بعض امورانا
ومالحظ او النجاح الا بتوفيق الله

الحظ ذكر فى القران

ألف شكر لك ( وفاء )
نعم ذكر الحظ في القرآن الكريم
وهذا دليل على أهمية وجود الحظ كنوع من التفائل
ولكن كل ذلك يأتي بعد توفيق الله أولا وأخيرا
ثم بعد العمل بالأسباب .

تحياتي وتقديري

بصراحة شديدة انا أومن بالحظ بالنسبة لورودة في القران ورد بقولة تعالى { وما يُلقاها إلا ذو حظ عظيم }صدق الله العظيم شكراً يالشفق

حياك الله أخي ( ما جد ازيبي )
أحسنت أخي نعم هذه هي الآية
ولكن لي سؤال ( هل ترى دور الحظ أساسي أم نفسي في تحقيق النجاح )

تحياتي وتقديري

[ماجد ازيبي]

حياك الله أخي ( ما جد ازيبي )

أحسنت أخي نعم هذه هي الآية
ولكن لي سؤال ( هل ترى دور الحظ أساسي أم نفسي في تحقيق النجاح )

تحياتي وتقديري

بداية يجب أن تدرك أن مسألة الحظ تعتمد على مدى استغلال الشخص للفرص المتاحة أمامه ومهارته في خلقها لنفسه.. وزيادة نسبة هذه الفرص (التي تمر تباعا على كل الناس) تعتمد على تداخلك مع أكبر قدر من الأشخاص المهمين والنافذين لدرجة يمكن القول : كلما زاد عدد معارفك واصدقائك ، زادت نسبة العروض الايجابية المقدمه اليك!
ومن الصفات التي تميز المحظوظين أنهم يحاولون بإصرار حتى يحصلوا على مبتغاهم ؛ فهم - مثل بقية البشر - يفشلون ويخسرون لكنهم يكررون التجربة حتى يقطفوا الثمرة.. وحتى إن اضطروا لقبول الواقع تجدهم يجارون التيار ويعيدون جدولة خططهم وبالتالي يقلبون الفرص السيئة الى أخرى جيدة !!
أضف لهذا أن المحظوظ لايعتمد كثيرا على ماهو سائد ومعتاد ، ولا يقتل الأمر بحثا وتمحيصا حتى تطير منه الفرصة.. إنه ببساطة يملك حدسا قويا بالفرص الجيدة فيشعر بها مسبقا ويبادر لتنفيذها فورا (في حين يظل معظم الناس مترددين ومتخوفين حتى تنتهي صلاحيتها)..
والنقطة الأخيرة بالذات تذكرنا بنقطة مهمة أخرى وهي ان المحظوظ متفائل بطبعه وعلى قناعة بان الأفضل لم يأت بعد. وهذه النظرة الايجابية تشجعه دائما على المبادرة والتحرك للأمام في حين يدفعنا التشاؤم الى الجمود والتراجع!
.. أيضا من العناصر - التي لا يمكن تجاهلها بهذا الخصوص - أن الحظ غالبا ما يكون الوجه الآخر للتميز والموهبة الفريدة.فمثلاً(أغنى رجل في العالم) و(أفضل لاعب لعدة سنوات) لم يصلا لما وصلا اليه لأنهما «محظوظان» فقط بل لأنهما صاحبا موهبة فريدة استطاعا ترجمتها إلى مال وشهرة.. وهذا النوع من الرجال هم آخر من يؤمن بوجود الحظ نفسه كونهم عصاميين ( يؤمنون بأن النجاح يأتي بالاجتهاد) وواقعيين (يعرفون ان المال لا يأتي إلا بالكد والعمل ) في حين يبقى سيئ الحظ بانتظار مسابقة صحفية أو وظيفة شاغرة ترفعه للأعلى ! ... بدون شك (المحظوظ) شخصية اجتماعية مجتهدة تعرف كماً هائلاً من الأشخاص وبعدها ياتي النجاح!
سامحني اخي الصاعق على الاطالة..... وتقبلني بصدر رحب...

شكرا لك يا ماجد ازيبي على هذا الرد الجميل
ولكن ايش جاب ( الصاعق ) للموضوع

[حزم الظامي]

اؤمن بالحظ ولكن لايمنع ان ابلغ الاسباب لاصل الى اهدافي

[ماجد ازيبي]

[quote=الشفق;570848]شكرا لك يا ماجد ازيبي على هذا الرد الجميل
ولكن ايش جاب ( الصاعق ) للموضوع[/quote
انا كنت بكتب الشفق وبالخطاء كتبت الصاعق
ارجو المعذرة

[كومة أحاسيس]

لست مؤمنه بالحظ وانما بقضاء الله وقدرة شكرا على الطرح المميز

[ا.عبدالله]

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن كل ما يحصل في الكون يحصل بقضاء الله وقدره، فقد قال الله تعالى: إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ {القمر:49} وفي حديث مسلم: كل شيء بقدر حتى العجز والكيس. فالله تعالى قد دبر أمور عباده وقسم أرزاقهم وهو أعلم بمصالحهم، فعلى المسلم أن يستعين بالله في قضاء حاجاته ويرضى بما قدر له ويحسن الظن بالله دائما.
وأما نسبة الأمور المرضية أو المكروهة عند العبد إلى الحظ فهو باطل فالأمر كله خاضع لقضاء الله وقدره، فالحظ </span>لا أثر له فيما يحصل للناس لما في الحديث: اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد. متفق عليه.


مركز الفتوى



هناك تنبيه مهم للجميع :


إذا أريد بالحظ : أن الأمور تجري بالصدفة و الاتفاق دون تقدير سابق , فمعتقد هذا كافر .

فإن من أركان الإيمان : أن يؤمن العبد بالقدر كله ؛ خيره و شره , حلوه و مره , من الله تعالى , و الله أعلم

[همس الروح]

بارك الله بك اخي خادم الدعوة

الرضاء بقضاء الله عبادة

علينا بالرضى بقضاء الله تعالى

والحمد والشكر له في كل حال

ولكن ان نعمل ونفكر ونسعى الى الافضل ايضا

لا للكسل والتكاسل .. فالعمل ايضا عبادة

وان لا نشكو الحظ ونقول لما انا ..

لما حظى متعثر ..

انه من المكروهات ..

من انت ايها العبد لتسأل الله

على شيء ربما يكون به خيرا لك

العبد بالتفكير والرب بالتدبير

ودي وتقديري

يارا

اؤمن بالحظ ولكن لايمنع ان ابلغ الاسباب لاصل الى اهدافي

هلا وغلا ( حزم الضامي )
نورت الموضوع بحضورك