جنية .. حكاية
أحدث روايات د. غازي القصيبي ..
إنها حكاية رائد الحب المشرقي والمغربي..
حكاية نوازع الخوف الرهيبة أيام الطفولة من "أم السعف والليف" وأماكن الجن.
حكاية الجنية التي تتعوذ منها نساء المغرب ..
حكاية ممتعة ورائعة بقلم هذا المبدع المتجدد دائماً غازي القصيبي،
الجنية
لغازي القصيبي
حجم الكتاب
Size:5,131 KB
للتحميل
أعجبتني
قرأت هذه القصة قبل أشهر
وكم هي رائعة بكل المقايسس
بل مدهشة في أسلوبها وحبكها وصياغتها وكل ما ورد فيها
وتشدك من بدايتها إلى نهايتها .
شكرا لك أختنا صفحة
لديّ من قرأها
ونصحني بها
شكراً ص 6
سأقرأها قريباً .. فهي ممتعة _ بشهادة الكثير _ ,!
الجنية |:
قرأتها كثيراً , وتحدّثت عنها أكثر ولا أمل أبداً حين أسردها بشكل شبه يومي على كل من أصادف
لها ذكريات جميلة الجنيّة !
بدايتها لم تكن مُغرية أبداً , بعد ذلك بدأت الإثارة والمتعة حين التقى بالخالة عيشة واكتشف انها من العالم السفلي
وقصة الحب التي نشأت بينهما .
مممم الرواية أو عفواً ( الحكاية ) كانت بها معلومات غزيرة جدّاً عن عالم الجن من منظور إسلامي / إجتماعي إنساني نفسي .
من خلال قراءاتي لغازي القصيبي أجد أن أسلوبه في هذه الرواية مختلف جداً , تأثره وإحتكاكه بالغرب واضح جداً في هذا العمل , ربما هذا السبب في نجاح العمل , بالإضافة إلى الفكرة طبعاً .
شكراً ص6
.
كانت لنا أيام.
اخ محمد القاضيالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدالقاضي
لديّ من قرأها
ونصحني بها
شكراً ص 6
سأقرأها قريباً .. فهي ممتعة _ بشهادة الكثير _ ,!
مرورك هنا وتعلقك اسعدني
منتظرين شهادتك انت ايضاً
اختي نيسان
الف شكر على مرورك وتعلقك الغير عادي
جعلت من يقرأ تعليقك يتشوق ويصر لقراءتها
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية
رائعة بكل المقاييس
قد قرأتها ولكنك جعلتيني أعود إليها مرة أخرى
حكاية مثيرة ومدهشة حقا
فقد كانت ( القنديشة عيشة ) جنية عاشقة طيبة ومسالمة
كما أن قنديش كان طالب علم ممتاز ومجتهد
وضاري مغامر خطير !
كانت الحكاية محملة بقدر كبير من ثقافات مختلفة
رائع هو د.غازي القصيبي فقد تناولها بشكل مغاير ومغري أيضا
والأروع هو إختيارك الجميل صفوحة
أشكرك جزيلا غاليتي
يلّي رتبت المسا .. حضن ومسافةيلّي خلّيت "البنفسج "يعلن الشوق .. لِـ ضفافهلجل يشوف الضيقفِ الدنيا .. براحشفت وصلك كيف غيمة ؟!صرت أشربها قرآاح ..!
؛
آآآه يا صفحة6 ,,
حقا ما أروعها من رواية فقد قرأتها قبل سنة تقريبا ..
تقرئيها فتمر بك الذاكرة في ثقافات وخيالات مختلفة من السعودية
مرورا بالمغرب وانتهاء بأمريكـا ’’
حقا هي رائعة والمعالجة الدرامية من قبل مؤلفها د.غازي
تجذب قارئها للختام رغما عنه وبذات الوقت أجزم أن من
بدأ بقرائتها يتمنى أن يسعفه الوقت ليتمكن من أيصل النهاية ..
حقيقة يا صفحة 6 أحسنت الإختيار ومن شدت إعجابي بها
كلما مررت مكتبة جرير أول ما أجانب قسم الرواية أبحث عنها
وتشدني نفسي لإقتنائها مرة أخرى رغم أني أملكها ..
نسج خيال لمعالجة موضوعات قلما يتم معالجتها
من قبل الكل وهنا وإن قل تداولها إلا أنها تغني
( من منظور قصصي ممممممتمع ورائع )
شكرا غازي وشكرا صفحة رقم 6 ..
في حفظ الله ,,
التعديل الأخير تم بواسطة أسامة مصلح ; 18 -02- 2009 الساعة 08:12 PM
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
