أخي الكريم الزير :
أنا ممن لا تأخذهم في الله لومة لائم ....... فكيف أخاف من أشباه البشر بعد أن تسببوا في نزف جرحي الذي لم يلتئم إلى الآن
ولو كنت أشعر بذرة خوف لما تجرأت وكتبته هنا
لا وأكثر من ذلك
فقد ذكرت أنني أرسلت القصة كاملة الى مجلة فواصل لراحل الأمير طلال الرشيد لتنشر في فاصلة بيضاء ولكنه توفي بعد شهر
فلم ترى القصة النور وقد أرسلتها بإسمي صريحاً
فأريد أن أعرف منك الآن >>>> لماذا تبحث عن المعلومة >>>>> هل بيدك شيء تستطيع عمله
أم أن سؤالك جاء من حب الإستطلاع
إن كان الأول فأنا عند وعدي
وإن كان الثاني فهذا في غير سياق جدي
فهل لك أن تخبرني الآن
لأعيد بعثرة أوراق طوت الآلام تلو الآلام
وزادت من شقائها لهفة الأيام
لرؤية الحق يطفوا من جديد
فلربما عاد لي الأمل من جديد بعد أن توارى زمن خلف ستار الحقيقة المره المغلفة بزيف بعض النفوس وحقارتها
حينها .........
سأرى وجه الغالية يأتيني من جديد لأتذكر ذلك الوجه الملائكي
حينها .........
سأبحث عن البلســــم من جديد
.................................................. ....
...........................................
..............................
...................
.............
......
...
..
.


رد مع اقتباس