روى مسلم في صحيحه عن أبي أمامة الباهلي قال: سمعتُ رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يقول: «اقرؤا
القرآن، فإنه يأتي يوم القيامة شفيعًا لأصحابه، اقرؤوا الزهراوين البقرة وسورة آل عمران، فإنهما تأتيان
يوم القيامة كأنهما غمامتان، أو كأنهما غيايتان أو كأنهما فرقان من طير صواف، تحاجان عن أصحابهما،
اقرؤوا سورة البقرة فإن أخذها بركة، وتركها حسرة ولا يستطيعها البطلة». قال معاوية: بلغني أن البطلة السحرة.
حقًّا ياأستاذ/ أبو إسماعيل
فالبقرة علاج ناجع ليس بعده حسرة أو ندم.
جزاك الله من الجزاء أحسنه .
ولاحرمنا الله نصائحكم .
ألف ألف تحية وتقدير،،