صباحٌ تُشرِقُ فيه أشعّةُ شوقي بكل جنونها
لتحُط على أطراف تلك الزهرة محمّلةٌ بقطرات من التعب
منهكةٌ من كثرة الحيرة
لا تعلم مابها الوردةُ لا تتفتّح كعادتها عند كل صباح!
ولماذا لا تُغرِّدُ العصافير؟
ولكنّها مُوقِنةٌ بأنها ستتفتّح الأزهار
!
!
!
صباحُكم أندى