ليس هناك با ليلُ بل كلها يا ليلُ
وإنما أخطأتُ في الكتابة فأعتذر
ليس هناك با ليلُ بل كلها يا ليلُ
وإنما أخطأتُ في الكتابة فأعتذر
من مُعير القلب نبضاً
ليس يحويهِ أسى
يَكُنِ الشعرُ هواه
في صباحٍ ومسا
أيها الشعرُ تهيأ
ولتكن لي مؤنسا
ولتكن غيث سحابٍ
تروي ما قد يَبَسَا
عثمان عقيلي
سُليمى أرى ذا القلب من بعد نأيها
كأرضٍ نساها السيلُ والوابلُ الهطِلُ
عثمان عقيلي
لَيْلايَ أَنْتِّ وصُبْحِي فيكِ أُغْنِيَةٌ
بِعَزْفِهَا الحُبُّ والأَشْــواقُ تَكْتَمِلُ
:
:
عبدهـ حكمي
مات الحنــــــان ومات الفَرْح بالدنيامن بعـــــد فُرقا عيون أمي وأياديهاياعلَّها في جنـــــــــان الخلد هي تحياومن حوض خير الرسل ربي بيسقيهاعبده حكمي
لَكم وقفت على الأيفاع أرقبهم
طول النهار إلى أن ييأس الأملُ
إن الأخلاء لو علموا بلهفتنا
وعن مدى شوقنا ما غابت الرسلُ
عثمان عقيلي
لِعهد الهوى في القلب ما ليس يُمسحُ
بذكرى سُليمى حين بالوصل تسمحُ
أحايين عن عمدٍ وحيناً لِصدفةٍ
يكون التلاقي لو أمانيك تنجحُ
رعيتهما في القلب عهداً وذكرهُ
هواها سُليمى ليس عنّا يُزحزحُ
أُسائلُها هل عهدها مثل عهدنا
وهل ما يزال الشوقُ كالأمسِ يقدحُ
عثمان عقيلي
حال العواذلُ بيننا وتصنّعوا
في خبثهم حقاً تفانوا.. أبدعوا
نسجوا خيوطاً من خيالٍ بهرجٍ
رسموا الفراق له بريقٌ يلمعُ
عصفت مكائدهم بريحٍ نحونا
فصددتها كالطّودِ لا أتزعزعُ
أمّا المليحة فاستساغت كيدهم
فإذا بنا من مرّهم نتجرعُ
عثمان عقيلي
عَاثَتْ خُطَاهُمْ تَسْتَبِيحُ فضاءنا
.فِي عُرْفهمْ كُلُّ الخَطَايَا تُشرَعُ
خَطَفُوا السَّعَادَة..َ بَدَّدُوا أَحْلَامَنَا
.سَلَبُوا هَوَانَا.. مَزَّقُوهُ وَأَوْجَعُوا.
عجباً لأمر العاذلين لو انّهم
ذاقوا الذي فينا لما لامونا
إنَّ الغرام له طريقٌ واحدٌ
والهائمون بهِ همُ الشّاكونا
عثمان عقيلي
نأوي إلى : ( ركنٍ شديدٍ ) حينمـا
تجتاحنا زفـــراتُ همٍ كالجبال
فالمرءُ في حال الكآبـــــة ينتقي
روحاُ تبادله المودة والوصـــال
منذ فترة لم أكتب شعراً , لذلك اعذروني إن كانت كلماتي أعلاه دون المستوى .
صامطية![]()
(( اللهم إني أسألك الفردوس الأعلى وماقرب إليها من قول وعمل ))
مات الحنــــــان ومات الفَرْح بالدنيامن بعـــــد فُرقا عيون أمي وأياديهاياعلَّها في جنـــــــــان الخلد هي تحياومن حوض خير الرسل ربي بيسقيهاعبده حكمي
لا تحسبنَّ تبسّمي من سلوةٍ
كلا فسُهدي في الليالي لا يزالْ
لكن لي قلبٌ إذا زاد الجوى
يسترجعُ الماضي فيبتسمُ الخيالْ
عثمان عقيلي
التقينا هناك صدفة فكان بداية الهوى
تعلق قلبي بك واخاف أن يمسك الاذى
أحببتك لن أنكر حبى وأعلنه على الملى
صامطة راعاك الله فأنا بعشقك مبتلى
جزاكم الله كل خير
أين يا غيم أبعدتك الرياحُ
فالهجير اشتكاه حتى البطاحُ
والليالي عن الجفا تسألنّي
وفؤادي تناوبته الجراحُ
عثمان عقيلي
حليف الشوق تأسره القوافي
وهذا الليل يأذن لانصرافِ
ويغمره السكون وكل شوقٍ
لِمن تهواهُ مُكتملٌ ووافي
عثمان عقيلي
فإذا سألتم عن سليمى فاسألوا
نجم السماء وكل طيرٍ نافرِ
فلربّما أفشتْ إليهم وُدّنا
ولربّما جاءت بوصلٍ غابرِ
عثمان عقيلي