الاخوة الأعضاء ( ياهلا + ابا نمى )
ما يصطلح عليه في الشريعة: "التقوى"، وفي النص القرآني
: { إن أكرمكم عند الله اتقاكم}. [ سورة الحجرات، الآية: 13 ].
ويقرر ذلك النبي الكريم صلوات ربي وسلامه عليه بقوله: "أيها الناس
إن ربكم واحد وإن أباكم واحد كلكم لآدم وآدم من تراب إن أكرمكم عند
الله أتقاكم وليس لعربي على عجمي ولا لعجمي على عربي ولا لأحمر على
أبيض ولا أبيض على أحمر فضل إلا بالتقوى..". [أخرجه أحمد والترمذي
عن أبي نضرة وقال الهيثمي: رجاله رجال الصحيح].
وقد سُئل النبي صلى الله عليه وسلم: أي الناس أحب إلى الله؟
قال: " أنفع الناس للناس".
أخرجه الطبراني وغيره بألفاظ متقاربة، وهذا لفظ الطبراني من حديث ابن عمر.
؟
لذلك فنحن هنا لسنا بصدد العصبية القبليه التي اهلكت من كان قبلنا
وانما نحن هنا لتدارس ما يهمنا وهو الوصول ببعضنا الى ابواب الجنان
ودخولها برحمة الجليل المنان الرحمن الرحيم
فارجو عند طرح مثل هذه المواضيع الحساسة ان تورد مصدر النقل او ما يشير اليه
منعاً لما توصلنا اليه من مهاترات وتعصب
والا ساتخذ ما اراه مناسبا في حق كل موضوع مطروح
وخاصة تلك التي تحتاج الى نقاش او تحرك شيء مدفون في النفوس
مع إعتذاري لصاحب المشاركة
ودمتم