!

!

!


هـــل تـذكـُـرين ليـالـي الحـبَّ عشناهـا
فـــوقَ السحــابِ ونــورُ البـدرِِ يحميـكِ

الليـلُ والنجـمُ و الأشــــواقُ قـد سكنـت
فـي صبـح يـومـي وغطّـى الشمـسُ زاهيِكِ