الاختلاف في الفكر والهدف المنشود يأدي في النهاية للاختلاف في تحقيق النتائج
للاسف هناك البعض من شبابنا المبتعثين خارجيا يتاثرون سلبا بالمجتمعات الغربية
فيعودن وهم قد مسخوا فكرا وثقافة وشكلا .
الاختلاف في الفكر والهدف المنشود يأدي في النهاية للاختلاف في تحقيق النتائج
للاسف هناك البعض من شبابنا المبتعثين خارجيا يتاثرون سلبا بالمجتمعات الغربية
فيعودن وهم قد مسخوا فكرا وثقافة وشكلا .
الأخ العزيز إبراهيم مدخلي
فعلا لقد سمعنا ورأينا وبكل أسف العجب العجاب من الإنحلال الأخلاقي عند بعض الشباب ومجاراتهم وتقليدهم للموضات الدخيلة على مجتمعنا والمتعارضة تماما مع شريعتنا وعاداتنا وتقاليدنا الإسلامية
والأمر وبكل صدق خطير جدا . وارى من وجهة نظري
1 ــ تكوين نخبة من المفكرين والباحثين المختصين في السلوك والأخلاق لدراسة الأمر بشكل جدي للوصول لمعرفة الأسباب ووضع الحلول
2 ــ قيام الجهات الإعلامية والدينية بتكثيف البرامج التوعوية للشباب
3 ــ قيام الجهات التعليمية والمدارس بدورها التربوي تجاه هذه القضية
4 ــ اهتمام الأسرة بمتابعة أبنائها وتربيتهم التربية الصالحة
5 ــ إصدار قرار صارم ورادع من قبل المسؤولين وتنفيذه ضد المنحلين أخلاقيا الذين يتباهون أمام الملأ بفعل ما يخالف شريعتنا وتقاليدنا الإسلامية.
صدقوني هناك خلل عند بعض الشباب ويجب إصلاحه !!
إنما الأمم الأ خلا ق ما بقيت ***** فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا
أخي العزيز إبراهيم
![]()