بدايةً أعتذر منك أستاذ إجتياح إن أسأت الفهمالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة إجـــتـــيـــاح
ووالله أثق في أنكم اليد الطولى للارتقاء بالجميع
وتطوير مهاراتهم ..
لكن ربما ظهر لي عكس ماكنتم تقصدونه !
والمعنى في بطن الشاعر ياشاعر ،،
أكرر اعتذاري ولكم أجمل التحايا والتقدير.
يامن سكنتَ قصائدي وخواطري=وسلبت مني القلب والروح معا
قلي بربك كيف أجبر خاطري = الشوق يعبث والحنين تأزَّما
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
أقول له : تــروّى لا يجيبُ ،،، تُرى يا لهفتي صــد الحبيب
أقول له : وقد عانيت وجدا ،،، لمثلك قلب مثلي يستجيبُ
يلّي رتبت المسا .. حضن ومسافةيلّي خلّيت "البنفسج "يعلن الشوق .. لِـ ضفافهلجل يشوف الضيقفِ الدنيا .. براحشفت وصلك كيف غيمة ؟!صرت أشربها قرآاح ..!
؛
للغاليييين : محمد القاضي وماجد الشرقية ..
بورك الحب الذي قد زارنا .. فتوافق الأحباب حقا سرني !!
يقول العاذلون كفى انتظارًا=نديم الأمس أوغل فيكِ سقما
فقلت سأنتظر مابقي مني=وإن برت السنين العود عظما
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
حقيقة أهنّئكم على هذا التّدفق العذب
وأشكر عرّابة الفكرة ( الأستاذة لهفة ) !
أحببت أن أنوّه انّ هنالك بعض الهنّات الموسيقيّة _ الوزن _ تحتاج إلى تعديل في بعض المشاركات ,
قد أعود إليها تفصيلاً ..لينتج لنا عملاً يليقُ بالمكانِ وأهله ,!
ربما حين نقطعُ شوطاً كبيراً في المساجلة بنهاية الحرف , نبدأ في المساجلة بالوزن كذلك , لنطور من المهارات الشعريّة لدينا جميعاً , وقد نعود مرة أخرى إلى الصُور والأُخْيلـة ,!
كلامك يا أستاذي في محله ، فهناك بعض الهنّات الموسيقيّة _ الوزن _ تحتاج إلى تعديل بسيط ، وذلك بزيادة حرف مثلا أو حذف آخر ، أو تعديل طفيف ...
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
ما زلت تسألني يا ليلُ عنْ حالي ............. بعد الرحيلِ أنا في أسوء الحالِ
!!!
!!
!
( ل )
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
ليل جثا ياشاكي الحال المرير=برحيلهم عنا غدا الجوف عذابًا وعويلا
ليت الأحبة ينشدون غيابنا حين العويل=الحال يشبه حالكم لكنه أسوأ قليلا
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
!
!
!
لله في خَلق العِبادِ شؤوُنُ * * * وبأمرِهِ كلُّ الحياةٍ تسيرُ
يا غافلًا مهلًا فربُّك أعظمُ * * * ولكلِّ مظلومٍ سنيدًا ينصِرُ
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
رباه إني مؤمنٌ بلطيف حكمك والقدر=فارحم ضعيفك لاجئًا لكريم عفوك في البشر
إن سُدَّت الأبواب في الدنيا على مدِّ البصر=فالباب عندك مُشْرعٌ حتى الممات بلا كدر
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
!
!
!
رانٌ على قلبِ المرضِ مُكدَّسٌ
يُوحي إليهِ بأنهُ انســــانُ
يستاقُه نحو السفالةِ والدُنا
ويظنُّ أنَّ أموُرُه أفنــانُ
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
نعاك الفؤاد حين أقفيت راحلاً=ألا لرجوعك ياحبيبي من أمل؟
أحبس دمعي والحنين يلوكني=وأدعو المولى أن تعود إلى المقل
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
محاولة علّها تنال منكم الرضا
لهفةٌ في هذا الفؤاد تطوفُ= وفصول الهوى غزاها الخريفُ
ويراعي مسافرٌ عاش منفى= برحيلٍ وفيهِ جفّتْ حروفُ
وعلى بابها فمي شادَ صرحاً= من حروف الجفا فطالَ الوقوفُ
محاولة علّها تنال رضاكم
فاز حبي باختيارك مرغمًا=والحب أجمل راغم لك فاتَّئد
لن تلقى قلبًا في زمانك مخلصًا=لوفاءِ قولٍ مثل قلبي في الوعد
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
دعي صوت الهوى يدوي بقلبك
وسيري والصدى والشعر وحدك
التعديل الأخير تم بواسطة مجنون أسماء ; 25 -03- 2009 الساعة 08:02 PM
كفى يانفسُ مالاقيتِ نارا=كفاك فقربهم أضحى دمارا
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
تعديل :
كفى يانفسُ مالاقيتِ نارا=كفاكِ فقربها أضحى دمارا
أرجو أنني وُفِّقت يامجنون أسماء !
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
رمتني بسهم الحبِّ حتى فرتْ قلبي= ورحتُ لها أسعى جريحاً من الحبِّ
حملت لها أشلاء قلبي لعلّها= ترقُّ لمذبوحٍ تهاوى على الدربِ
فبتُّ وهذا الليل يدنو لمضجعي= يريدُ مواساتي ببدرٍ سما قربي
فيا"لهفةً" فيضي قريضاً إذا مضتْ= مع الصبحِ أطيافٌ تدور كما الشهْبِ
مساجله رائعة
تزخر بالمحاولات الجادة ..
اتمنى عليكم الاستمرار ليكون لنا معكم حضور ..
مع حبي
القبس
يوم ُ التلاقي يا ليــلى متـى ؟
هذا حرام ُ ُ, قد شاب الفتى
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
الشاعر الفاضل/ دمعة المقهور
بيت جميل ومعبِّر
لكن من شروط المساجلة
أن يبدأ العضو بآخر حرف ينتهي به العضو الذي قبله.
وهو حرف ( ب )
سررت بمشاركتك
دمت بخير.
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
