لأني أعشق الحرية و أكره السجن و السجان

لكن...!

لأول مرة أشعر أن أنفاس المسجون طيبة

تعبق أدباً و تفوح من بين معانيها عذوبة الرقي..

فقد جئت محرراً ...لك يا ..انتظار...

ولكن لجمال أجواء سجنك الأدبي يا يارا تامر...

فلتنعمي بها ...وتتنفسي حرية السمو و الابداع فنحن في انتظار...