اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفاروق مشاهدة المشاركة
ولربَّ نازلةٍ يضيقُ بها الفتى *** ذرعاً وعندالله منها المخرَجُ
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها *** فٌرِجَت وكان يظنُّها لا تُفرجُ

شكرا لك أبو رياض على التذكير وبث روح التفائل دائما
تحية وتقدير لك أيها النبيل نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

عطرت متصفحي المتواضع بشذى عطرك

وإضافتك الهادفه.

دام نبض قلمك أيها المبدعنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي