ومددتُ كفاً , كي ألامسَ عِطرها ,!
فأبتْ , وقالت { إنني أخشى عليك ْ }
وأخافُ من حبي لمثلك ,
إنني جسدٌ تساقط أنجماً في راحتيك
إني أرى في عينك اليُمنى غرامي لم يزلْ
وبقيّةٌ من عطرِ سهرتنا يذوب على يديك
ياعاشقي رحل الجميع ,
وظللتُ أنتظر المساء ,
فلربما سرقَ المساء جديلتي
ورمى بها عشقاً { إليك } ,!