القدير / أحمد مساوى

شكرًا بعمق نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

سعدت كثيرًا بهذه النظرة،
فهي ضرورة مُلِحَّة لابد من الأخذ بها في المساجلة؛
حتى تظهر أبياتنا بشكل ومضمون جميلين،
مبنية على أسس وقواعد علم العروض والقافية
التي قد يجهلها الكثير، وأنا واحدة ممن يجهل البعض منها!
أما بخصوص حرف الروي الذي تنتهي به الأبيات،
ويخلط بينه وبين حركة الإشباع التي تتولد عن الحركات الثلاث،
أو المد بأنواعه، وكذلك ألف الإطلاق، وياء المتكلم ...
حقيقةً لاحظته كثيرًا لكن المبادرة الطيبة من قبل الأستاذ/ محمد القاضي
بالرجوع للخلل الموجود في ذلك بعد قطع شوط لابأس به من المساجلة
جعلني لاأنبه عليه، وأتركه لوقت لاحق.

تحية وتقدير بحجم روعة هذه النظرة،
الناتجة عن دراية وعلم سليمين بإذن الله.
وأكرر شكري وعميق امتناني.