..يظلّ وداعاً , مهما كانت درجةُ حرارته ,!
أحياناً ياذاك / نطرّز من جرح الوداع وشاحاً أحمر
قد لانرتديه كثيراً , إلاّ في أعين ِ من نثق ,!

أبونوف /
وكما هي عادةُ الشمس ,
فللمؤنّثات دفئ , وحُرقة ,!

طبت /