أح ـــــــــــــبك أك ـــــــــــثر
!
!
تكبر تكبر
فمهما يكن من جفاك
وتبقى كما شاء لي ..........
أن أرااااااااااااااااااااااااااااااااك !!
أح ـــــــــــــبك أك ـــــــــــثر
!
!
تكبر تكبر
فمهما يكن من جفاك
وتبقى كما شاء لي ..........
أن أرااااااااااااااااااااااااااااااااك !!
يلّي رتبت المسا .. حضن ومسافةيلّي خلّيت "البنفسج "يعلن الشوق .. لِـ ضفافهلجل يشوف الضيقفِ الدنيا .. براحشفت وصلك كيف غيمة ؟!صرت أشربها قرآاح ..!
؛
،
،
لا تمتحن صبري بك
فسهامك قـد أوقعته ومازال حطب إحساسي لك
يشتعل يشتعل يشتعل !
أبخّر من جمر بعدك الوصال عله يستنشقها حين عناق ..
لازالت روحي خاوية
ونافذة قلبي لا تفتح إلا لعينيك
وأبواب فؤادي لا تشرع إلا ليديك
وأرض حبي لا تستقبل أقدام سواك !
أنت الفريد مهما كثروا من حولي
فاضحٌ هو شوقي لك
وبالكاد أستره بشال البعد تارة وبوشاح القرب تارة أخرى !!
وهاهي دموع صبري تردد :
لا أكذب الله ثوب الصبر منخرق
عني بفرقته لكن ..... أرقعه !!
يلّي رتبت المسا .. حضن ومسافةيلّي خلّيت "البنفسج "يعلن الشوق .. لِـ ضفافهلجل يشوف الضيقفِ الدنيا .. براحشفت وصلك كيف غيمة ؟!صرت أشربها قرآاح ..!
؛
لا تكن أنت كهذه وهم كــــ تلك ..
يلّي رتبت المسا .. حضن ومسافةيلّي خلّيت "البنفسج "يعلن الشوق .. لِـ ضفافهلجل يشوف الضيقفِ الدنيا .. براحشفت وصلك كيف غيمة ؟!صرت أشربها قرآاح ..!
؛
سأعاقبني !
فكنت أنت معي حين حدثت قلبك ذات فجر
كيف لو كنت احتجتك ؟
كان قلبك حينها ثابت لم أسمع له اختلاج
لم أسمع !!!
لطالما تحول إحساسي لخيل جامح حتى يصلك
ولكن كانت الوحوش تبني حاجـــزا تلو آخر
والفاجعة !
أنك كنت ترى حواجزهم ولا تسمع صهيلي ..
يالله كم بحثت عن ذلك الجزء المفقود بيننا
ولكن كنا
لا إلى حب ننتمي
ولا إلى فراق نعدو
يلّي رتبت المسا .. حضن ومسافةيلّي خلّيت "البنفسج "يعلن الشوق .. لِـ ضفافهلجل يشوف الضيقفِ الدنيا .. براحشفت وصلك كيف غيمة ؟!صرت أشربها قرآاح ..!
؛
خيّم الحزن فيني كنّي غادي محلّه
كل ما قلت ابرحل! قال راحــل وراك
ليش من بد غيري سيف حزني أسلّه
ليت ما كنت شاعر يحترق في رجاك
كنت احبك مشاعر ما تبي أي أدلّه
فيه برهـان واضح غير عمري لقاك؟
الوكاد المشاعر كاس والجـرح دلـّه
قهوني من جروحك سم مبغي دواك !
يلّي رتبت المسا .. حضن ومسافةيلّي خلّيت "البنفسج "يعلن الشوق .. لِـ ضفافهلجل يشوف الضيقفِ الدنيا .. براحشفت وصلك كيف غيمة ؟!صرت أشربها قرآاح ..!
؛
يأتي طيفك دافئا فينعكس على أرصفتي
التي لو تطأها قدمك لـــ فرشت بالــ بنفسج
قسوت عليها حتى كادت تيبس !!
رغم أن القلب مزدحم بك !!
استفاق على ............
أضيق المساحات تلك التي يحتلها غيابك
فتكون فراسخها انتظاري ،،
يلّي رتبت المسا .. حضن ومسافةيلّي خلّيت "البنفسج "يعلن الشوق .. لِـ ضفافهلجل يشوف الضيقفِ الدنيا .. براحشفت وصلك كيف غيمة ؟!صرت أشربها قرآاح ..!
؛
،
،
،
![]()
يلّي رتبت المسا .. حضن ومسافةيلّي خلّيت "البنفسج "يعلن الشوق .. لِـ ضفافهلجل يشوف الضيقفِ الدنيا .. براحشفت وصلك كيف غيمة ؟!صرت أشربها قرآاح ..!
؛
وبالرغم من ذلك
لازال قدح قلبي مليء بك ،،
بك وحدك !!
أنت الثابت والبقية يتمايلون لــ يسقطوا ..
يلّي رتبت المسا .. حضن ومسافةيلّي خلّيت "البنفسج "يعلن الشوق .. لِـ ضفافهلجل يشوف الضيقفِ الدنيا .. براحشفت وصلك كيف غيمة ؟!صرت أشربها قرآاح ..!
؛
من حيث لا تعلم
أقولها بيني وبين قلبي الغضبان :
،
،
يلّي رتبت المسا .. حضن ومسافةيلّي خلّيت "البنفسج "يعلن الشوق .. لِـ ضفافهلجل يشوف الضيقفِ الدنيا .. براحشفت وصلك كيف غيمة ؟!صرت أشربها قرآاح ..!
؛
لازلت لا أعلم ما الذي أتى بي ..!
لم أحضر إلا لرغبة منك وانت .........!!
أتعجب حقا مني
منك
منا
حقا لا أعلم !
يلّي رتبت المسا .. حضن ومسافةيلّي خلّيت "البنفسج "يعلن الشوق .. لِـ ضفافهلجل يشوف الضيقفِ الدنيا .. براحشفت وصلك كيف غيمة ؟!صرت أشربها قرآاح ..!
؛
/
\
أفتقدك
وتفتقدك كل تفاصيلي ولكن :
كيف أطرق بابك وأنا أعلم يقينا أن خلفه امرأة أخرى !!!!
يلّي رتبت المسا .. حضن ومسافةيلّي خلّيت "البنفسج "يعلن الشوق .. لِـ ضفافهلجل يشوف الضيقفِ الدنيا .. براحشفت وصلك كيف غيمة ؟!صرت أشربها قرآاح ..!
؛
/
\
/
![]()
يلّي رتبت المسا .. حضن ومسافةيلّي خلّيت "البنفسج "يعلن الشوق .. لِـ ضفافهلجل يشوف الضيقفِ الدنيا .. براحشفت وصلك كيف غيمة ؟!صرت أشربها قرآاح ..!
؛
،
،
،
يلّي رتبت المسا .. حضن ومسافةيلّي خلّيت "البنفسج "يعلن الشوق .. لِـ ضفافهلجل يشوف الضيقفِ الدنيا .. براحشفت وصلك كيف غيمة ؟!صرت أشربها قرآاح ..!
؛
دمعة صباح الخير
بين السما زرقا
طاحت مشاوير
واوجاعها ترقا
تصبحت في البير
وتمست بـــــ فرقا !
يلّي رتبت المسا .. حضن ومسافةيلّي خلّيت "البنفسج "يعلن الشوق .. لِـ ضفافهلجل يشوف الضيقفِ الدنيا .. براحشفت وصلك كيف غيمة ؟!صرت أشربها قرآاح ..!
؛
أجد نبضي يسيرني لك كما لوكان لايعرف حدودا سواك !
شكرته ذات سحــر : شكرا
فقال لها : على ماذا ياحبيبة
أطرقت برأسها قليلا ثم رفعتها دمعة :
شكرتك لأنني أعطيتك حبا مباح
وأعطيتني مزيدا من جــراح !!
ظل ينتظرها وهي تغمس منديلها داخل قنينة الآهات
فتهب كالجمر تحرقها وتخاف أن يصل بالقرب منه
فتضع كلتا يداها على قلبها حتى تحميه من
نار آهاتها التي زفرها هو ..
أي حب وحشي هذا الذي غرسته داخلها لك يا أنت !!
يلّي رتبت المسا .. حضن ومسافةيلّي خلّيت "البنفسج "يعلن الشوق .. لِـ ضفافهلجل يشوف الضيقفِ الدنيا .. براحشفت وصلك كيف غيمة ؟!صرت أشربها قرآاح ..!
؛
قال لها : أحبك
تملكته كل ألوان قوس قزح ونبهه ذلك اللون البنفسجي
ليقول لها : ولكن قد يكون العمر فارق ..
قالت له تتمايل : إنت عمري اللي ابتدا بنورك صباحه ،!
قال : ماذا يعني ؟
قالت : إنت إنت إنت عمري
يلّي رتبت المسا .. حضن ومسافةيلّي خلّيت "البنفسج "يعلن الشوق .. لِـ ضفافهلجل يشوف الضيقفِ الدنيا .. براحشفت وصلك كيف غيمة ؟!صرت أشربها قرآاح ..!
؛
يلّي رتبت المسا .. حضن ومسافةيلّي خلّيت "البنفسج "يعلن الشوق .. لِـ ضفافهلجل يشوف الضيقفِ الدنيا .. براحشفت وصلك كيف غيمة ؟!صرت أشربها قرآاح ..!
؛
،
،
لازلت حيا ترزق داخل أحشاء قلبي
فمهما فرقونا لن تكون إلا أنت
ولن أكون سوا أنت ..
يلّي رتبت المسا .. حضن ومسافةيلّي خلّيت "البنفسج "يعلن الشوق .. لِـ ضفافهلجل يشوف الضيقفِ الدنيا .. براحشفت وصلك كيف غيمة ؟!صرت أشربها قرآاح ..!
؛
هكذا رأيتهم كلهم إلا
/
\
/
أنت
يلّي رتبت المسا .. حضن ومسافةيلّي خلّيت "البنفسج "يعلن الشوق .. لِـ ضفافهلجل يشوف الضيقفِ الدنيا .. براحشفت وصلك كيف غيمة ؟!صرت أشربها قرآاح ..!
؛
مهما فعلت لن أكون إلا أنا ..
أحمد الله أنه في كل يوم يسقط لك قناع
حتى أراك على حقيقتك
مهما كانت لك سلطة في مصادرة رأيي
فالأماكن الراقية تبقي لأهلها الآراء فهي حرية شخصية لهم
تماما كما أنت
كما أنت
وإن كانت المصادرة ستلحقني إلى ركني فلك ذلك
كن وهي بخير
يلّي رتبت المسا .. حضن ومسافةيلّي خلّيت "البنفسج "يعلن الشوق .. لِـ ضفافهلجل يشوف الضيقفِ الدنيا .. براحشفت وصلك كيف غيمة ؟!صرت أشربها قرآاح ..!
؛