أحْيَاناً نَرَى الألَمَ .. هُوَ الشُّعُورُ الحَقيقِيُّ .. بالثِّقَةِ , والإحْتِرامِ..!
وحضور الغِيابِ لا يُلْغِيه..!

حِينَ يبْتَدِئُ فينَا الضَّجِيج .. تَتَولَّى الحُروفُ سَكْبَ الجَمَالِ..!



أبو نوف

النَصُّ هُنا أَبْلغُ من التَّعليقِ..

هُنا الألَمُ أَعْمَقُ منَ الرَدّ .!





ودٌّ يمتدّْ

.
.