وآه يا محمد !!
نقل مرهف
وجرح موغل في الإحساس
امتلأ جورًا، وطفح بالجحود والنكران.
أقسم ياأخي
ماعرفت بشاعة المكر والكيد إلا بجوارهم !
ماتوشحت الخوف ليل نهار إلا بسبب تلوّنهم !
ولم أتجرع مرّ الطعن إلا يد من حميتهم
بقلبي وعيني الساهرة !!!
لنت لهم وقسوا ،،
مددت يدي حبًّا لهم وخوفًا عليهم فأدموها ،،
ولازال عبثهم مستمر، ومازلت أتحاشاهم
أتصدِّق ؟!

أستاذ/ محمد القاضي
مرورك بحد ذاته ضماد
ويشرفني تواجدك المثمر
حيث لهفة .
دمت بسعادة ،،