بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(إنه ياسر)
ياسر سعيد مصلح آل شعطوط القحطاني حاليا و (معيض) سعيد مصلح آل شعطوط القحطاني سابقا... معيض الذي قتل طالبا عندما كان في الثانوية وهو نفسه الشخص الذي ظهر بمقطع بلوتوث وهو في وضع مخل مع فتاة بفارق بسيط وهو اسمه, فبدلا من معيض تحول لياسر.
أنكر ياسر تلك التهمة وبعدها تناقلت المنتديات واليوتيوب صوره في بعض المراقص فأنكر أيضا أنه هو ولكن الله تبارك وتعالى يمهل ولا يهمل... فأسقطه سقطة مؤلمة له ولكل محبيه والذين لم يستوعبوا الصدمة حتى الآن بين معتذر ومكذب جعلتهم يطرقون الرؤوس لأنه خذل الجميع وأولهم نفسه وزوجته وأهله.
يا إخوان لست أشتمت بقدر ما أحاول أن أوصل رسالة ودري للجميع... لم يكن الله عز وجل ظالم, فقد خلقنا ضعفاء لا نقاوم الشهوات ومن ها الباب منحنا المغفرة والستر, ولكن عندما يطغى شخص ما ويتعدى حدوده ولا يتوب ويعتقد أن الله عز وجل تركه كما يفعل ما يريد فإنه يسلط الله عليه كما قال تعالى: "أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون".
إنها موعظة لكل اللاعبين والناس أجمعين فلا تفعلوا كما فعل هذا الأحمق والذي احترمته في يوم من الأيام لأنه سأل العودة عن دعاية (موس حلاقة) فأوهمنا بأنه تقي بينما كان يسهر الليالي السوداء مع الساقطات والغواني.
(المال المشبوه)
مازلت أقول المال المشبوه يتسلط على ابن مساعد وسيكون سببا في خسارة المزيد منه ومن الجهد والتعب على قلة بركة...
القحطاني أوقف من قبل الاتحاد السعودي لكرة القدم, وقد حاول الأمراء التوسط له ظهر هذا اليوم ولكن بعض المؤسسات الحكومية وغالبا الهيئة منعت دخول أي واسطة في الموضوع.
والغريب في الأمر أن الهيئة ردت سريعا على منتقدهم ((الدويش)) من خلال القوة والمكانة والنفوذ والتسلط على تلك الأشكال البائسة, فماذا ستكتب يا أستاذي محمد الدويش هذه المرة عنهم؟
هذا كله نتيجة ظلم موبايلي يا ابن مساعد فأعد الحق المسلوب لأهله لتنعم بفريق بلا مصائب