مُعاذ

و رَدٌ كـ فِعلِكَ مُجهدٌ أيضاً !
شكراً لامتداد الودّ ..

يارا

حتماً لم يَكن بسخائك ،
كلماتٌ أتوسّمها سعادة .. امتنان نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

بنفسج

تنعمين بنصفٍ ، وأنعمُ حين تأتينَ بالآخر !
شكراً لأحرفك يابنفسج ...

كيوبيد

هوَ كذلك .. وليَصلِ الرداء سليماً،
مادمتَ فينا .. شكراً لك ..