أثرت مداخلتي حتى تصل بالسلامة
لأكون في مقدمة مستقبليك
حمداً لله على السلامة حبيب قلبي
وعوضك الله فيما فقدت
ولا تستغرب فقد سُرقت مني أشياء اتفه مما تتوقع
سُرقت فرشة شعري وسرق سواقي الخاص كابي
فأبتسم وإحترس فأنت في أم الدنيا
مراعاة للإجهاد البدني الذي يسري في جسدك فلن أسألك إلا سؤالاً واحداً
من أين أتي حذيفة بهذا القلب الكبير الذي إتسع لحب هذا الكم الهائل من البشر؟